في هذا الفيديو نيك طيز ساااخن انا فتاة متزوجة و كنت احب زوجي لانه كان لطيف معي و يحضر لي كل ما اريد ولاكني كنت مترددة ان احقق طلبه الوحيد لي وهو انه يحب و يتمنى ان ينكيني من طيزي لكني ارفض الموضوع بشدة ولدي اعذاري و لعدة مرات كان يحوال ان ينيكني لاكني امنعه و في مرة ادخل اصبعه في داخل ثقبتي و بدا يلعقني بلسانه من داخلي جعلني هذا اسخن لدرجة كبيرة و لم اعد اسيطر على نفسي و منذ ذلك اليوم و انا اتمنة ان يحاول ا ينيكني لاني لم امنع اذا كان اصبعه فقط يستطيع ان يمتعني فكيف سأحس بزبه كلها عندما كنت الان انا و زوجي في وضعيات ساخنة كان يقبل كل جسمي و يعريني و رضع بزاز و حلماتي و يدعك كسي ثم فتحه و مصني و رضعني منه حتى اصبحت اغنج و اترجاه ان ينيكني و عندها ادخله الى كسي و اللذي لم يكن يعرفه اني كنت اترجاه ان يدخل في طيزي … وبعد ان ناكني من كسي وافرغ حليبه في كسي وقبل ان ينهض من فوقي قلت له و انا التفت لاظهر له مؤخرتي البيضاء الجميلة التي يعشقها و كنت امرر يدي عليها و انا اقول له اتريد ان تنكني من الطيز فقال نعم وكيف هذا قلت افعلها الان فلا مانع لدي كانت تبدو عليه الدهشة و الفرحة و لم يصدق نفسه عندما امسك بمؤخرتي و بدأ يضربها حتى تقفز من مكانها و فارقها لتظر ثقبة طيزي الصغيرة كنت احس كأنه سيثقبني لاول مرة مثل يوم زفافنا و احسست به يدخله ساخن و منتصب كان يؤلمني مع كل دخلة و لاكني اقول لها لا تتوقف حتى ادخله كاملا و تركه هناك لمدة و هو يقبل مؤخرتي حتى تعودت عليه في ذلك اليوم نيكني من طيزي لمدة طويلة واحسست بشعور رهيب ومنذ ذالك اليوم وانا اطلب منه باستمرار ان يكمل بطيزي واصبحت اعشق نيك طيز .
قم بزيارة موقع الإباحية العربية الرائع هذا إذا كان مسعاك يتلخص في العثور على أسخن فيديوهات ال نيك زوجة عراقية لاول مرة الإباحية العربية المجانية. نعم، الآن يمكنك مداعبة قضيبك المتعطش للجنس والاستمتاع بأسخن أفلام ال نيك زوجة عراقية لاول مرة الجنسية التي يتوافد عليها ملايين المستخدمين سنوياً! ويقدم لك الموقع كل ذلك بالمجان! وحين يتعلق الأمر بجودة العرض، فالقائمين على الموقع قاموا بمراعاة كافة المستخدمين، حيث تم توفير فيديوهات ال نيك زوجة عراقية لاول مرة المثيرة بجميع درجات الجودة بداية من 144p وصولاً إلى 4K HD! وبلا شك، فموقع بتلك الروعة لن يفوته ادراج أكثر من 500 لفئة الـ نيك زوجة عراقية لاول مرة الأكثر شهرة في تاريخ الإباحية منذ نشأتها! أصبحت الأجواء الآن مهيئة لقذف بعض السوائل المنوية الساخنة، أليس كذلك؟!